التعليم كما عايشته ..التجارب و المعاينة والبحث و الثقافة و التنقيب ...رحلة من أجل تصور لتربية بديلة حتى لا نضطر لتكرار أخطاء الماضي ،اذا كنا نريد حضارة جديدة وجب التوفر على تربية جديدة ،و لان الأطفال هم معايير الغد و هم المبدعون للعالم الجديد و على مسؤوليتنا أن نمنحهم الأدوات اللازمة لاخراج أحسن ما لديهم.
الجمعة، 18 أغسطس 2017
الاثنين، 14 أغسطس 2017
التعليم كما عايشته (42) :الإصلاحات التربوية الاخيرة : «المزيد من الشيء نفسه»
الإصلاحات
التربوية الاخيرة : «المزيد من الشيء نفسه»
هناك موارد، هناك معرفة و هناك مؤسسات.
هل هناك أي شخص أو جهة قادرة على التتبع و التقويم لهذه السياسة المرتجلة الآتية
فوق القطار الإصلاح ؟ التفكير في السياسة ما بعد هذه السنوات ؟ هل هناك سياسة حقيقية
تضع تصورا تربويا آمنا تصل بنا سالمين الى سنة 2030؟
الأربعاء، 9 أغسطس 2017
التعليم كما عايشته :(41) : لا يفرقون بين التعلم و الحفظ
من الحقائق المصاحبة للامتحانات : هذا الشعور بالقلق الذي لا نخطئه العين
.في المدارس و الجامعات ، الأوقات الأكثر قلقا تتزامن مع امتحانات نهاية دورة
دراسية أو سنة دراسية ،و خاصة في مادتي الرياضيات و العلوم .و شخصيا اعتقد أن
الكثير من الأساتذة ،في هذه المجالات من المعرفة يربطون الحزم و الصرامة مع طرح امتحانات صعبة ،طويلة ،و شاقة أغلب القسم لا تكون في متناول مستوى إدراكه و ليست منسجمة و متوافقة مع ما تعلمه.
الخميس، 3 أغسطس 2017
التعليم كما عايشته :(40) من قال أنكم أطفال ؟
من قال أنكم أطفال ؟
و من يسابق الزمن لتطعيمكم –وقائيا- قبل أن تصبحوا رجال ؟
من يجعل منكم فقراء في التربية و مليونيرات في الجهل العضال ؟
من يريد أن يستبدل حياتكم و أسلوبها بألف رمز و تمثال ؟
إنكم أطفال و لستم زبناء لشركات الحليب و السكر
إنكم أطفال و لستم موزعون لشركات التبغ وشركات المناديل الورقية .
إنكم أطفال و لستم بائعي الورد و
التبغ في الحانات
إنكم أطفال و لستم أدوات اشهار في التلفزيون و الاعلانات
إنكم أطفال و لستم منظفي زجاج السيارات عند ضوء المرور
إنكم أطفال و لستم منظفي زجاج السيارات عند ضوء المرور
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)